للزمن تحكماته التي تجعلنا كعرائس الماريونيت في يد ما يسمي التوقيت. 
نعيش في انتظار الفرص المناسبة و الأشخاص المناسبين و لكن كل هذا يذهب هباءاً اذا لم يأتوا في التوقيت المناسب. 
و يستمر في عنادك ليتوقف طويلا عند لحظات الحزن و ما تلبث ان تهديك الحياة لحظة فرح حتي يمر مرور الكرام الي لحظات انتظار راكدة مملة يرخي فيها الحبال التي تحركنا لتلتف حول رقابنا.

Comments

Popular posts from this blog

new year